رساله بولس الرسول الاولى الى اهل تسالونيكي..
الكاتب - هو الرسول بولس 1 تسالونيكي 1:1
كتبت الى- الكنيسه جماعه المؤمنين التي في تسالونيكي وقد كتب الرسول بولس رسالته الاولى والثانيه الى مؤمني تسالونيكي عندما كان في كورنثوس
خلفيه الرساله - كانت تسالونيكي مدينه ساحليه مزدحمه تقع عند التقاء طريقين رئيسيين وقد كانت أكبر مدن مقدونيه
أسس الرسول بولس كنيسه تسالونيكي عندما مكث هناك لعده اسابيع اثناء رحلته التبشيريه الثانيه وفي الفتره القصيره التي امضاها الرسول بولس هناك تسبب في الكثير من الاثاره فاتهمه أعداؤه بقلب العالم رأسا على عقب " اعمال 6:17 " فترك تسالونيكي واتجه الى بيريه فأثينا ثم كورنثوس ومن اثينا أرسل الرسول تيموثاوس الى تسالونيكي ليتفقد حال المسيحين الجدد هناك فعاد اليه تيموثاوس بأخبار طيبه عنهم لكنه ذكر ايضا ان الكنيسه كان لها بعض الاهتمامات والافكار المضلله الزائفه المتعلقه بمجيء المسيح فكتب الرسول بولس هذه الرساله من مدينه كورنثوس الى اهل تسالونيكي وتركز هذه الرساله بصفه خاصه على مجيء المسيح الثاني والمذكور في نهايه كل اصحاح
موقع الرساله - رساله تسالونيكي الاولى هي السفر الثالث عشر في اسفار العهد الجديد والثامن في رسائل الرسول بولس
مضمون الرساله - الرسول بولس يشكر الله من أجل المؤمنين في تسالونيكي فحياه الايمان التي لهم وخدمتهم وفرحهم كلها كانت نموذجا لبقيه المسيحين
- الرسول بولس يريد ان يرجع الى تسالونيكي ليرى المؤمنين هناك مره اخرى ويصلي من أجل ان تزداد محبتهم للاخرين
- الرسول بولس يخبر أصدقاءه انه عند مجيء الرب يسوع ثانيه من السماء سياخذ المؤمنين الذين ماتوا مع المؤمنين الاحياء ليعيش الجميع مع الله في السماء
-الموعد الفعلي لمجيء الرب يسوع المسيح سوف يكون مفاجأه للجميع لكن اولاد الله يعلمون يقينا ان ذلك الامر سيحدث بكل تأكيد - الرسول بولس يطلب من المؤمنين أن يكونوا فرحين مصلين وشاكرين الله في كل حين بينما هم ينتظرون مجيء الرب يسوع المسيح
الرب يسوع في رساله تسالونيكي الاولى -
علم الرسول بولس بان الرب يسوع المسيح هو رجاؤنا للمستقبل وانه سيأتي ثانيه وسيكون ذلك اليوم يوم فرح وسرور لكل من آمن به...........امين تعال ايها الرب يسوع المسيح فنحن بشوق للقائك

انظر بتمعن في هذه الصورة ، ودقق النظر
بعد ذلك اقرأ ما كتب تحت الصورة
ليس هناك مكان كاف للنوم
ومع ذلك فقد استطاعوا أن يجدوا مكاناً لنوم القط والكلب !

الماء يتساقط من السقف
ومع ذلك فقد ارتسمت على وجه الأب ابتسامة مسالمة وهو ممسك بالمظلّة .. فالمشكلة ليست معقّدة ...

قدم السرير مكسورة
ومع ذلك قطعتان من الخشب أو الأحجار كفيلة بالقيام بالمهمة كأفضل ما يكون

ليس السعيد في هذا العالم من ليس لديه مشاكل

ولكن السعداء حقيقة هم أولئك الذين تعلّموا كيف يحلون مشاكلهم ويقتنعون بتلك الأشياء البسيطة التي لديهم.
نصيحة مني
 احتفظ بابتسامتك دائماً مهما كانت الظروف
إشكر الله على نعمه الكثيره ومهما إبتلاك فأصبر وإحتسب وإبتسم
لا تظن ان مشكلتك اكبر مشاكل العالم ولكن إعلم أنه يوجد من أفقر منك ومن أتعس منك ومن يرضى بما قسمه الله له
  الرضا اعظم نعمه ......تحلى بها مهما حدث لك
و لاتنسى قول السيد المسيح : لابد وان تأتي العقبات
ولا يهمكم للعيش ما تأكلون ولا للجسد ما تلبسون
انظروا الى طيور السماء كيف لا تحصد ولا تزرع وابوكم السماوي يرزقها

توقعات نیوتن لنھایة العالم.؟
حسب النتائج التي توصل إلیھا العالم الإنجلیزي الشھیر، و التي تم العثور علیھا في رسالة كتبھا في
العام 1704 عرضت في القدس مؤخراً، فإن نھایة
. العالم ستكون في العام 2060
من المعروف أن نیوتن لم یكن مھتماً فقط بالفیزیاء
و الفلك حسب الأسلوب العلمي؛ و إنما كان مفتون
أیضاً بالأمور الغامضة الخاصة بالمعتقدات الخرافیة
و كان مولعاً بدراسة سفر الرؤیا في الكتاب المقدس.
نظرتھ كانت أن الكتاب المقدس أكثر من مجرد كتاب؛
فھو، كما رآه، خطة مشفرة للتاریخ والمستقبل
الإنساني ككل.
تم نشر ھذه الرسالة في متحف أقیم في الجامعة
العبریة في القدس بین 18 یونیو و 17 یولیو… اسم
توقعات نیوتن لنھایة العالم
المتحف كان “أسرار نیوتن”… من العناصر المھمة في حیاة نیوتن كونھ مخلص في أبحاثھ
العلمیة و في نفس الوقت مؤمن بدیانتھ المسیحیة؛ لھذا نجده في العدید من المناسبات یحاول
التوفیق بین الإثنین، حتى بعیداً عن المفاھیم العلمیة

http://web.orthodoxonline.org

Only God gives the full and true happiness.

Who avoids Him, it will not be happy either here or in eternity. God proposes a moral life, harmony. Those that remain opaque will understand too late that they have wasted days, they lived in vain. A person without the existence of God means a miss. I wrote about happiness, practical tips how to get to it. Now I just made some remarks referring to those who lead a parallel life with God and run after sinful pleasures, believing they would find such happiness.

Mihaela Runceanu sang a song: “Happiness has your face.” She sings to a man, but for us Christians, “Happiness has your face”, of God.
I look at young people. Most of them are not married, preferring to live in debauchery. Without God’s blessing, bodily contact is a sin. How many youth kept her virginity / chastity until marriage? Very few. That’s because you do not have faith in God and fear of hell. And unhappiness comes soon, because those who sinned with many people until they give proof of marriage lightly, will compare the partner with others, and never will be happy because no one is perfect.

Some people thinks there are heavy God’s commandments, but they are actually recipes for happiness. They seem difficult from the outside but when someone wants to do them, will find only happiness. As the world doesn’t know and can not give. It’s simple: Who wants to be happy, it must sincerely to get closer to God and His Church.

ايقونات دير الحرف
Monastery Icons character

http://www.radioalbishara.org/