ELIAS PAULUS

ELIAS  PAULUS
ELIAS PAULUS THE BIG LOVE الحب الكبير -اضغط على الصورة-

الخميس، 27 مايو 2010

كيف تدربين ابنك على الذهاب للحمام؟
1ـ ابداي بتعليم ابنك الذهاب الى الحمام فى الصيف حتى لا يأخذ برد نتيجة لبلل ملابسه المستمر .


2 ـ اقطعي عنه البامبرز بالتدريج فاليوم ساعة واحدة وبعدها ساعتين وهكذا ..

3 ـ لا يستطيع الطفل التحكم بنفسة وهو نائم الا بعد بلوغه3 سنوات مع عدم اعطائه اى مشروبات قبل ذهابه الى النوم.


4 ـ لا تصرخي بطفلك اذا لم يستطع التحكم بنفسه او تضربيه لان هذا سوف يولد لديه حاله نفسيه قد تقوده لمرض التبول اللاارادي.


5 ـ اعطي طفلك فترة من الزمن كافية لقضاء حاجته ولا تستعجليه بذلك بان تقصي عليه قصة قصيرة ان تتجاذبي معه اطراف الحديث وهو في الحمام.

6 ـ احرصي على ارتداء طفلك لملابس سهلة النزع حتى لا يعملها اثناء انشغالك بنزع ملابسه.

7 ـ ابدي له استياءك بشكل لطيف من الرائحة التي تنتج عن قيامه بعملها على نفسه.

الاثنين، 24 مايو 2010

تجارب علمية تنجح في تصنيع حمض نووي
توصلت تجارب علمية أجريت تحت أشراف الباحث الأمريكي البارز غرايغ فينتر الى تصنيع حمض نووي DNA، مما يقرب من أمكانية تصنيع بكتيريا، بما يعني تصنيع خلايا حية. أمر لم تنحج محاولات سابقة في الوصول اليه، وهذا ما حمل البروفيسور رولف بيرناندير من جامعة أوبسالا في السويد على القول أن ما تحقق أنجاز يشبه السحر، تم تحقيقه بطرق تقنية بحتة. الى ما قبل عام ما كنت أعتقد أن هذا ممكن. 
البحث قام على دراسة الحمض النووي لبكتيريا متناهية الصغر تحمل أسم ميكوبلاسما ومحتويات الحمض ومكان وجوده، وقاموا بتصنيع نسخة منه.
 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 




ICONS
ICONS

الجمعة، 21 مايو 2010


انا الكرمة الحقيقية...
يقول المخلص الالهي في بشارة يوحنا 15 ((انا الكرمة الحقيقية وابي الكرام، كل غصن مني لايحمل ثمرا يقطعه، وكل ما يثمر ينقيه ليكثر ثمره. انتم الان انقياء بفضل ما كلمتكم به، اثبتوا في وانا فيكم...))
ماذا نفهم من هذا الفصل؟ هذه الخطبة الثانية للرب في يوحنا ، انها بلا شك خطبة طويلة لكن هي ينبوع الحياة. نعم المخلص الالهي هو ينبوع كل واحد منا، لانه الماء الحي وهو ايضا خبز الحياة ونور العالم. فالكرمة تشير الى تيار الحياة الذي ينتقل من يسوع الى الرسل والكنيسة والينا فيجعلنا نثمر الثمر الذي ينتظره العالم. نعم انه هو الكرمة. الكرمة في العهد القديم كانت تدل على شعب اسرائيل الذي انتظر منه الله عنبا فاثمر حصرما. ونحن هل نثمر حصرما كما شعب العهد القديم ؟ كلا. لان الكرمة الحقيقية (هي يسوع) الذي عملنا نحن المؤمنين اسرائيل جديدة يجب علينا ان نتحد بالكرمة لكي نثمر ثمرا صالحا والكرام هو الله الاب فكما انه كان مع شعب العهد القديم هكذا هو مع كنيسته فوجب على كل غصن يحمل ثمرا وان لايكون غصنا كاذبا لان ان كان هكذا يقطع ويلقى في النار. فالثمر يرمز الى الايمان الذي نعيشه في حياتنا اليومية لاننا مرتبطون بالمسيح الرب لكي يعود الخير للكنيسة المقدسة. الرب يحافظ على كل غصن في كرمته لانه هو الكرام (الله الاب) لاننا نشاركه في حياته ويجب ان نعيش حسب هذه الحياة الجديدة. لكن الرب ينزع كل غصن الذي لايحمل الثمر. نعم انه ينقينا كما ينقي الكرام كرمه لكي يكثر ثمارها لكن التنقية هنا هي الايمان بتعليم الرب يسوع والاستسلام لعمله من دون عوائق.
نحن بدون الرب لانقدر على شيء اي بما معناه في مجهودنا البشري، بل ان كل مجهود لاينطلق من المسيح ويصل الى المسيح يبقى باطلا. نعم نحن نثبت فيه وهو فينا بعطايا خلاصه الدائم. هكذا كما ذكرت كل غصن لايثمر يقطع . هكذا هو وضع كل واحد منا عندما لانعطي الثمر نقطع من جماعة المسيح ولانعود نشارك في واقع موته وقيامته. وكثير منا يقولون ماذا بعد؟؟ ان الله واحد هو للجميع ونحن احرار نخرج من هنا ونذهب ونسير في غير ايمان. لكن ينسون هؤلاء ان لاخلاص الا بالرب يسوع. لان الطريق الى الله الاب يمر من خلال يسوع. لان كل ما نطلبه بإسمه سنناله. نعم عندما نثبت في المسيح سنمجد بذلك الله الاب، لان مجد الاب هو في يسوع وهو ايضا في المؤمنين اي فينا نحن وفي كل واحد يثبت في المسيح ويعطي الثمر. فعندما نثبت في المسيح يتمجد اسم الاب وهذا ما معناه كل ما نعمل نعمله لمجد الله الاب كما يقول الرسول بولس ((ان اكلتم او شربتم او مهما فعلتم فليكن لمجد الله)) 1كورنثية 10.
في قلب هذه الكلمات نكتشف جوهر حياة الله التي يقدمها لنا. فالمحبة التي توحد الاب بالابن تصل الينا عبر الكنيسة تدعونا لكي نحب بعضنا البعض. لقد احبنا يسوع وبذل ذاته لاجلنا وهكذا نحن ايضا علينا ان نحب بعضنا البعض وان امكن ان نضحي في سبيل الاخر لكي نقدر ان نثبت في الكرمة وهذه الكرمة هي كرمة المحبة والمحبة هو الله. فإذن اذا احببنا الثبات في الكرمة يجب ان نحفظ ونعمل وصايا الرب يسوع. فكما سبقنا هو في عمل وصايا الاب يجب علينا اذن ان نسير في خطاه لكي نصل الى الفرح الدائم. والفرح هو علامة الحياة وميزة الخلاص الذي قدمه الرب القائم من بين الاموات.
الرب لايدعونا عبيد (الخدم) الذين فقط ينفذون ما يطلب (بضم الياء) منهم بدون جدال. بل انه يدعونا احباء والاصدقاء الذين عرفوا حب الاب فيصير عملنا حرية على مثال الرب يسوع. نعم لقد اختارنا فالمحبة تفترض الاختيار، فهكذا يجب ان نبادله ايضا هذه المحبة. لان المحبة تفترض اختيارا متبادلا بين الواحد والاخر. لكن يجب ايضا ان نعرف ان الرب يسوع هو الذي اختارنا وهو الذي اختار التلاميذ ، اتبعني، اقامه اي اعطاه وظيفة ومهمة لكي يعطي الثمر ويثبت في الكرمة. وهكذا نحن ايضا لنا مهمة ورسالة ووظيفة سندان عليها ان  لم نتاجر بها مثل الذي اخذ وزنة واحدة وخبأها.
فيجب اذن ان نعرف اننا لاننتمي الى هذا العالم وإن نحن نحيا فيه، فحياتنا المسيحية هي حياة روحية . نعم سنلاقي الاضظهاد وسيبغضنا العالم كما اضطهد الرب . فإن كنا امناء للبشارة يجب ان نتحمل كل شيء من اجلها. اما ان كنا مثل العالم فسيحبنا العالم. فإذن يجب ان نثبت وان لانيأس امام الشدة. فكل ثبات في الشدة من اجل الرب يسوع هو فخر لنا وسعادة. نعم نحن مرفوضون من العالم لان العالم قد رفض الرب يسوع.
فيجب علينا اذن ان نشهد للرب في حياتنا اليومية ونستعين بالروح الحق الذي يفهمنا ما سيقوله الرب يسوع لنا، فكما رافق الرب التلاميذ وكان منذ البدء معهم هكذا هو معنا لنسمع تعليمه ونشاهد مجده ومطلوب منا ايضا ان نوصل البشارة الى جميع البشر..

لو قدر لك ان تختار العصر الذي ستعيش فيه، فما هو العصر الذي تختاره؟

هل تحن الى بدائية الإنسان و عصوره الأولى..
هل تختار زمن روما القديمة و أن تعايش فلاسفتها..
هل انت راضي تماماً عن وجودك في هذا العصر... ام انك تحب عصرك...
هل تثير مخيلتك ما ستكون عليه الحياة بعد عدة قرون من الآن و تتمنى لو تكون احد افراد تلك الحضارة..
بالنسبة لي لا اتمنى مطلقاً ان اعيش في المستقبل.. فقد حجرت النهضة الصناعية اغلب مشاعر الإنسان الحلوة,, و اعتقد ان أتمتة الإنسان المستقبلية ستكون مرعبة بالنسبة لإنسان عصرنا و بشعة.

ماذا عنك؟؟

الخميس، 20 مايو 2010

http://www.youtube.com/watch?v=9tHNn9UFS6Y

Επί Σοι χαίρει Αραβικά Ἦχ πλ δ'إن البرايا بأسرها لحن ثامن


cappadocia,turkey
تعتبر كبادوكيا من أجمل المناطق في تركيا التي تتحد فيها جمال الطبيعة و الآن **** كونت التغيرات الجغرافية (peribacaları ) و عبرو الزمن استخدم الانسان هذه التكونات و استفاد فيها، حيث جعل الانسان ملجأ و كنيسته داخل هذه التكونات (داخل المداخن و تعرف هذه المناطق باسم مدخنة ملائكة الحضارة حتى يومنا الآن )
سحر 
وجمال الطبيعة في كبادوكيا
أيام الامبراطورية الرومانية في زمن أغسطس ظهر كاتب يعرف باسم سترابون الذي كتب كتاب يتألف من 17 كتاب باسم جيوغرافيكا و في هذا الكتاب رسم حدود منطقة كبادوكيا حيث قال حدود كبادوكيا في الجنوب هي جبال طوروس ، في الغرب أكساراى في الشرق ملاطية و في الشمال الشرق يمتد حتى البحر الأسود على طول الساحل.
سحر وجمال الطبيعة في كبادوكيا
البيوت الموجودة على هذه الصخور (المحفرة) تعطي الى هذه المنطقة جمالا، و أنشأت هذه البيوت في عام 1900 على قم الصخور و هي تتكون (البيوت) من الأحجار تعتبر الأحجار من المواد المهمة و الأساسية التي تستخدم في بناء البيوت ، لان هذه المنطقة توجد فيها جبال بركانية و عند خروج الصهر نتيجة للبراكن فهي تصبح مادة مناسبة للبناء لأنها سهلة التشكل يسبب سهولة تشكلها في الحرارة الساخنة. و لكن من المعروف أيضا أن هذه المواد المضهرة عند تخرج للخارج و تلامس الهواء فهي تتصلب و تصبح مادة قوية تفيد البناء نتيجة لوجود الجبال البركانية و المواد المضهرة بكثرة في هذه المنطقة مكان هذه المنطقة أصبحوا ماهرين و متقهنين في المهارية و أهم طراز خاص بالهارية . سواء أبواب المنازل سواء الحديقة الموجودة أمام المنزل مصنوعة من المواد الخشبية.